Posted by: إدارة موقع رأس كتان | سبتمبر 10, 2008

معتوق : انا الزوج الوحيد لسوزان تميم.. وسوف أقاضي العزاوي // وهشام : ـ يحول السجن الى مكتب خاص تقارير متفاعلة

معتوق : انا الزوج الوحيد لسوزان تميم.. وسوف أقاضي العزاوي // وهشام : ـ يحول السجن الى مكتب خاص تقارير متفاعلة

قال عادل معتوق انه الزوج الشرعي والقانوني الوحيد للفنانة الراحلة سوزان تميم وانها كانت على ذمته عندما قتلت في دبي اواخر شهر تموز (يوليو) الماضي.

وكذّب معتوق في حديث هاتفي مع ‘القدس العربي’ ما جاء في تصريحات للملاكم العراقي رياض العزاوي مؤخرا بأنه تزوجها في لندن، وقال انه بصدد تعيين محام في لندن لملاحقة العزاوي قضائيا بتهمة ‘انتحال صفة زوج سوزان تميم’. واكد معتوق ان ‘الراحلة لم يكن لديها اي وثيقة رسمية صحيحة تشير الى انها مطلقة’. واعتبر ‘ان تصريحات رياض استهدفت الاثارة وتحقيق ارباح مادية من وراء سوزان’.
يذكر ان الملاكم العراقي اكد في تصريحات نشرتها صحيفة ‘صنداي تايمز’ البريطانية الاحد الماضي انه تزوج سوزان وعاشت معه في لندن لعام ونصف العام، وكانت تتلقى خلالها تهديدات بالقتل، واتهم الشرطة البريطانية بالتقاعس عن حمايتها.

وبعث معتوق بما قال انه وثائق رسمية تؤكد ان سوزان زوجته وشملت الوثائق ‘بيان قيد افرادي’ صادر ا عن وزارة الداخلية اللبنانية يفيد بان وضع سوزان العائلي ‘متأهلة من عادل معتوق’ كما يشير وانها لبنانية من اكثر من عشر سنوات وانها من اتباع المذهب السني وان تاريخ الوثيقة يرجع الى الثاني عشر من كانون الثاني (يناير) عام 2006.

كما بعث لـ’القدس العربي’ بشهادة زواجه الرسمي من سوزان وترجمة رسمية للغة الانجليزية عنها (.

واكد معتوق في حديثه لـ’القدس العربي’ انه سيكلف المحامي كذلك بمتابعة موضوع تعرضها للتهديدات بالقتل في لندن ، الى جانب القضية التي كان رجل الاعمال المصري هشام مصطفى رفعهاا ضد سوزان في سويسرا لاسترداد اموال وهدايا منها تقدر بالملايين حسبما تشير التكهنات.

وكان العزاوي قال في تصريحاته ان هشام مصطفى عرض على سوزان خمسين مليون دولار لتعود اليه والا فانه سيدفع مليون دولار لمن يقتلها.
ورفض معتوق الاجابة عن سؤال حول طبيعة علاقة سوزان مع العزاوي.
ولم يتيسر الاتصال بالعزاوي للتعليق.
وكان معتوق ادعى قضائيا على هشام مصطفى بتهمة محاولة اغتياله في بيروت، وما زالت القضية منظورة امام القضاء اللبناني.

وعلمت ‘القدس العربي’ ان معتوق سيقاضي كذلك المحامي المصري مرتضى منصور الذي صرح مؤخرا لصحف مصرية بأنه يملك ادلة على ان معتوق تعهد بقتل سوزان، وانه ـ اي مرتضى ـ مستعد للإدلاء بالشهادة امام المحكمة.

وزعم مصدر قانوني ان الراحلة سوزان قامت باستخراج جواز سفر لها من السفارة اللبنانية في القاهرة بناء على مستندات مزورة تفيد بأنها مطلقة، وذلك بمساعدة من هشام مصطفى بفضل نفوذه الواسع كقيادي بالحزب الحاكم.

وقال المصدر ان هشام تزوج سوزان عرفيا في السر بناء على تلك المستندات في العام 2005 بعد ان فشلت جهوده للضغط على معتوق لتطليق سوزان، ثم دفع مبلغا ماليا ضخما لها ولعائلتها كما ساعدها في تصوير عدد من الفيديو كليبات في سويسرا .

وحسب المصدر نفسه فان سوزان كانت استخدمت جواز السفر نفسه في سفرياتها، بعد ان كان معتوق منعها من السفر باعتبارها زوجته ما دفعها للهروب من لبنان الى مصر عبر سورية في العام 2003.

وعلمت ‘القدس العربي’ ان نزاعا قضائيا يدور حاليا بين معتوق وعبد الستار تميم والد سوزان حول حالتها الاجتماعية في شهادة الوفاة الرسمية، والتي سيتحدد بناء عليها مصير الميراث الذي يقدر بملايين الدولارات. ولم يتسن الاتصال بوالد تميم للتعليق.

وبدأت علاقة سوزان مع معتوق عندما انتج اول البوم غنائي لها، وكانت مطلقة من زوجها الاول علي مزنر الا ان الطلاق لم يكن مسجلا بعد بسبب تبعات مالية كبيرة، وعندما قرر معتوق الزواج منها في العام 2002 قام بدفع تلك التبعات التي قيل انها بلغت مليون دولار.

وطلب معتوق من سوزان بصفتها زوجته اعتزال الغناء والتفرغ للبيت رغبة منه في ‘عدم اختلاطها بالوسط الفني’ الا انها رفضت، وقامت بتوقيع عقد مع شركة روتانا بعد هروبها الى مصر رغم ارتباطها بعقد احتكار مع الشركة المملوكة لمعتوق، الا انه تمكن في النهاية من منع اذاعة اغانيها، ما يبرر عدم تحقيقها شهرة واسعة.

وكان والد تميم اكد في تصريحات ان سوزان لم تكن متزوجة من اي شخص عند وفاتها، واكد ان العلاقة التي جمعتها مع هشام مصطفى كانت ‘مجرد صداقة’.
وقالت مصادر متطابقة ان هشام مصطفى الذي احالته النيابة العامة المصرية الى محكمة الجنايات بتهم المساعدة والاتفاق والتحريض على قتل سوزان كان يرتبط بعلاقات جيدة مع عائلة سوزان، وانه اتصل هاتفيا بوالدها بعد مقتلها معزيا وعارضا تقديم اي مساعدة (.
ـــــــــــــ
من الجانب الآخر:
ــــــــــــــ

هشام طلعت ..كمبيوتر وفاكس و سكرتيره الخاص وهاتف ومكتب وجهاز تكييف وتلفزيون في السجن

علمت ‘القدس العربي’ أن الملياردير هشام طلعت مصطفى إمبراطور المقاولات نزيل سجن مزرعة طرة يعيش حالة من القلق الذي يلازمه خشية قيام رجال أعمال كبار بالاستيلاء على سوق العقارات الذي يعد هو إمبراطوره الأول بلا منازع.

وأشار مصدر من داخل السجن إلى أن هشام تعرض للإصابة بارتفاع في ضغط الدم مما استلزم استدعاء طبيب السجن مساء الإثنين، وقد اشتبه في تعرضه لأزمة قلبية
وترددت معلومات أنه تلقى مكالمة هاتفية من رجل أعمال تمنى له خلالها (حياة سعيدة).
وكان الملياردير التي سمحت له سلطات السجن مؤخراً باقتناء جهاز تكييف نقال وتلفزيون قد تلقى بوكيه ورد من منافسه الملياردير أحمد عز أمين التنظيم في الحزب الحاكم وبطاقة كتب فيها: (قلبي معاك).
ويزيد من مخاوف طلعت حسب معلومات أن الحزب الحاكم لم يبد أي نوايا طيبة تجاهه منذ بداية أزمته كما أن معلومات مساعديه في شركاته المتعددة تشير الى أن رجال أعمال كبارا دفعوا ببعض سماسرة البورصة لشراء كميات كبيرة من أسهم (مدينتي) التي يمتلكها طلعت، وأن حجم تلك الأسهم يزيد على عدة مليارات من الدولارات.
وفي محاولة لمتابعة أعماله طلب مصطفى من سلطات السجن السماح له بالحصول على جهاز كمبيوتر وفاكس ومنح سكرتيره الخاص تصريح دخول يومي للسجن فضلاً عن تخصيص مكتب له من أجل ممارسة عمله داخل السجن.
وأشار نفس المصدر لـ’القدس العربي’ أن هشام بالفعل حصل علي غرفة مجهزة ملاصقة للعنبر المقيم به وأنه سمح له بإدخال هاتفي محمول ومقعدين بالإضافة لمكتب خشب، وبدأ منذ نهار الأحد الماضي مزاولة عمله حيث يقيم معه سكرتيره الخاص منذ العاشرة صباحاً ويتناولان طعام الإفطار مع حلول آذان المغرب.
وقد فوجئ الموظفون في شركاته بأنه يكثف من عمله وأنه يطلع على أحوال الشركة ويطلب تقريراً يومياً عن حجم التعاقدات الجديدة وحجم المعتذرين عن التعامل معه.
وقرر مصطفى صرف مكافأة عيد رمضان لجميع العاملين في شركاته وكان قد قام قبل القبض عليه بيوم واحد بصرف مكافأة للعاملين.
وقد صرح أحد أعضاء فريق الدفاع عن هشام مصطفى أنه أعرب له عن شعوره بأنه تعرض لمؤامرة الهدف منها تصفية ثرواته والإنقضاض عليها لصالح بعض من أسماهم (الحيتان الكبار).
وقد دارت مناقشة بين مصطفى وشقيقه الذي زاره مؤخراً في السجن حول الوسائل التي من شأنها أن تحمي شركته من السقوط، وقد اغرورقت عينا هشام بالدموع وهو يقول ان (مدينتي ..وهي الشركة التي يمتلكها) هي إبنته التي يريد أن يراها أقوى الشركات حتى ولو وجد نفسه منساقاً في ما بعد لحبل المشنقة.
وقد أوصى شقيقه قائلاً (خللي بالكم من الشركات والفنادق إحنا ضيعنا عمرنا واحنا بنبني فيها).
وقد احتضنه شقيقه الذي زاره أمس الأول الإثنين وتناول معه الإفطار وودعه قائلاً ‘ما تخفش هتاخد براءة وتعيش في وسط أهلك وتتمتع بالنجاح اللي إنت بنيته بعرقك’.


الردود

  1. عادل معتوق سبب ماساتها
    سوزان تميم من اشرف النساء واطهر امراه ولكن وسائل الاعلام قامت بتشويه سمعتها وسمعة عائلتها وهم عائله محترمه ومحافضه جداوسبب نهايتها البشعه انها متمرده وجميله جدا وطمو حه وذكيه وتعشق الفن والحريه وطوال عمرها وهي امراه متدينه وذات اخلاق عاليه ومن عائله متدينه وهي تميل الى اخيها ووالدتها اكثر من ابيها بسبب عدم رغبته دخولها الفن وكانت تسميه رجعي ولكن معتوق شوه سمعتها في حياتها وهاهو يكمل انتقامه منها ومن عائلتهابعد وفاتها بنشر الالكاذيب وعائلتهاجدا محافضه ومحترمه وعائلة تميم من ارقى العائلات في بيروت وسبب مقتلها انها كانت متمرده تريد ان تحقق استقلالها
    وعادل معتوق هو قاتلهاالاول لانها جعلها هاربه وحرمها من الفن وجعل حياتهاجحيم من الغربه والحرمان من الغناء الذي تعشقه

  2. يا جماعة هشام بريء من دمها واللي قتلها إستغل فرصة المشاكل بينهم وقتلها بعد ما دبر الملعوب اللعين لكن والله العظيم هشام طلعت مصطفي برييء تماما روحوا دورو ا علي القاتل الحقيقي وبلاش تظلموه أرجوكم فكروا في الموضوع بجدية شوية……

  3. اولا بيقولوا إن محسن السكري كان أشتري سكين من نوع معين مستورد ثمنة حوالي 85 دولار وراح قتلها وبعديت تخلص من ملابسه ورماها في القمامة وبعدين رمي السكين علي البحر بشواطيء دبي وبعدين ركب الطيارة ونزل علي مصر طيب الشرطة بدبي ازاي عرفت بقتل سوزان بشقتها وبعدين من فين جابوا السكين اللي بيقوا عليها الاهم من كدة إن القتيلة مذبوحة بسكين نصلها مشرشر واللي وجدوها علي البحر لا يوجد بها نوع به شرشرة فكيف تمت الجريمة بالشكل ده


أضف تعليق

التصنيفات